
العلاج بالأوكسجين المضغوط هو طريقة
التداوي بضخ الأوكسجين ذو الضغط العالي في الجهاز التنفسي.
مجالات استخدام
العلاج بالأوكسجين المضغوط:
·
علاج أمراض التركيز (لدى الغواصين)
·
علاج التهابات الغرغرينا وتلف الأنسجة الرخوة (الجلد والطبقة تحت
الجلدية والعضلات وما شابه)
·
علاج ونقاهة الإصابات الرياضية
·
علاج حالات تأخر التئام الجروح، والقدم السكرية، وانسداد الشرايين، ومرض بورجر
·
علاج العظام
وغشاء العظام أثناء الالتهابات الحادة والمزمنة (التهاب العظماني، و التهاب العظم والنقي، والنخر
اللاوعائي)
·
علاج حالات التهاب الشبكية الصباغي
·
علاج حالات الفقدان المفاجئ للرؤية والسمع، وطنين الأذن، وشلل الوجه، والصداع النصفي
·
علاج حالات الانسداد الهوائي، والربو التحسسي
·
علاج حالات وإصابات السحق والتهشم وإصابات الزلازل وحوادث المرور
·
علاج حالات الحروق الحرارية
·
علاج حالات فقدان الدم المفرط، وأولئك الذيم يرفضون عمليات نقل الدم
لأسباب اعتقادية
·
علاج حالات أضرار الأنسجة الناتجة عن الإشعاع والإشعاع العلاجي
(الأمراض الجنسية والتناسلية وأمراض المثانة وما شابه)
·
علاج حالات خراج المخ، ونقص الأكسجين الدماغي، والشلل
·
علاج حالات أزمات الدورة الدموية أثناء جراحات الترقيع الجلدي والرفرف
(FLAP
GRAFT)
·
فترة نقاهة ما بعد إعادة إحياء القلب المتوقف
·
علاج حالات التدخل بالليزر قبل وبعد جراحات التجميل لدوره في إنتاج الكولاجين والفبرينوجين
·
علاج حالات التصلب المتعدد، ومرض باركنسون، واعتلال الأعصاب الحركية،
ومرض التوحد
·
تقليل آثار عوامل الإسراع في الشيخوخة، ومكافحة التعب المزمن وتعزيز
الرغبات والوظائف الجنسية
·
علاج حالات القلق والاكتئاب وفي حالات ما بعد الصدمات
·
علاج حالات أمراض الذاكرة، واضطرابات التركيز، وصعولات الفهم والتعلم
·
علاج حالات الإدمان على الكحول، وأمراض الكبد الناتجة عن التهاب الكبد
الفيروسي
·
علاج حالات أمراض الإيدز واللايم
ليس فقط في علاج الجروح، بل في علاج وتخفيف
الحالات التي تهيئ البيئة المناسبة لظهور الجروح؛ مثل السكري / اعتلال الأعصاب الدماغية، وفطريات الأقدام والأظافر، وعيوب وطأة القدم،
وثآليل أسفل القدم. كما ويتم في مركز هايبر بي للعلاج
بالأوكسجين المضغوط تطبيق أفضل وأحدث التقنيات في مجال العلاج والاستشفاء الخاص
بصحة وسلامة الأقدام وعلاج الجروح وغير ذلك الكثير مما يتطلب استخدام الأوكسجين
المضغوط، وهي كلها في خدمة المرضى والأطباء المسؤولين عنهم.